مقالات


الإثنين - 22 يونيو 2020 - الساعة 10:06 م

الكاتب: خالد سلمان - ارشيف الكاتب



مطبخ واحد..
يحشدون باتجاه التربة، تعزيزات إلى العزاعز وراسن وراس الغيل باتجاه الوازعية، يستحدثون المواقع، يضخون الأسلحة الثقيلة، كعادتهم يبحثون عن المعارك الفرعية، لتحرير المحرر ضمن صفقات تفاهم مع الحوثي، الساحل البعيد أقرب لهم من التباب المحتلة المقابلة.

من الهجوم على أبين، إلى الهجوم المرتقب على المخا، مرجعية التخطيط والتوجيه الإخوانية واحدة.
حقاً أنتم كارثة.

***

يبكون على سقطرى ما لم يبكونه، على ضياع عاصمة ومحافظات ووطن.

يبدو الانتقالي أفسد على الإخوان والأتراك الطبخة.

***
خسارة الإخوان استمرار السيطرة على سقطرى، وإحباط تحويلها إلى قاعدة تركية، سيحولون نكستهم من خلال فبركة وتعميم على وسائل التواصل، صور وأعلام الإمارات في الجزيرة، إلى مؤامرة دولية.

صدقاً وبلا انحياز للجهوية:
فشل كل حروبكم جنوباً، على الرغم من عمليات التسريح الجماعي عقب 94، يؤكد أن نواة الجيش المحترف الحديث المهني، لن يكون إلا جنوبياً.

شكراً لدولة الاستقلال 67، دولة توحيد السلطنات والمشيخات، وتفكيك سلطة القبيلة.

***
يتهمون الانتقالي بالإمارات، وينامون على أسرة إقليمية أربعة، وسرير إيراني خامس، في الظلمة وبعيداً عن العلن.
أكيد تعرفون عمن أتحدث.

***
انتقالي تل أبيب
لم يتركوا شيئاً إلا ووصموا به الانتقالي، آخره اتهام قناة الجزيرة له بوجود علاقة شراكة مع إسرائيل، وغداً ربما يصومونه بانتمائه للإخوان وبعمالته لتركيا وقطر!!!!

الأكيد ان الانتقالي تختلف تتفق معه، خلط الأوراق السياسية، ولخبط رصة التقاسم، لذا يحظى بهستيرية كل هذا العداء.

لست انتقالياً ولكني احترمهم.

الجملة الأخيرة ماركة إصلاحية.

*تغريدات جمعها (مدى برس) من حائط الكاتب على الفيسبوك