مقالات


الجمعة - 11 سبتمبر 2020 - الساعة 10:57 م

الكاتب: سامي غالب - ارشيف الكاتب



القصاص من قتلة الشاب عبدالله الأغبري هو العلاج الأوحد، قانوناً، للجريمة التي هزت ضمائر اليمنيين بمختلف مناطقهم ومذاهبهم وتياراتهم.

هذه الجريمة المروعة ضحيتها مجتمع بأكمله متجسداً في هيئة شاب أعزل محاصر بالقبح والوحشية.

اليمن بلد منكوب.

وساطة في جريمة كهذه ستجعله بلدا منكوبا... يتعفن بأمثال هؤلاء القتلة ومن يسعى لاستلالهم من تحت حكم الشرع و"انتفاضة" المجتمع.

من يتدخل وسيطا، أو ضاغطاً على أولياء الدم، مجرم أشد حقارة ونذالة من القتلة أنفسهم.

▪من صفحة الكاتب على الفيس بوك