مقالات


الجمعة - 16 أبريل 2021 - الساعة 01:16 ص

الكاتب: سامي غالب - ارشيف الكاتب



الحوثيون والإصلاح هما آخر طرفين يمنيين يمارسان جرائم الاختفاء القسري.

الأول متصدر بفارق مريح تستحثه ثورجيته واصطفائيته (الخرافية) رغم دخوله القائمة حديثاً (سبتمبر 2014).

والآخر منكشف، أخلاقياً، إذ يدين جرائم الاختفاء القسري، التي يتورط في ارتكابها الأول، ثم لا يتورع عن التغطية على جرائم المحسوبين عليه في تعز ومأرب.

كل التضامن مع مهيب وأسرته آملاً أن تجد مناشدته سبيلاً إلى ضمائر المسؤولين في تعز وبخاصة المحافظ، وإلى عقول قادة التجمع اليمني للإصلاح، في الرياض واستانبول.

▪من صفحة الكاتب على الفيس بوك